عثرت الشرطة الإسبانية، أمس السبت على جثة امرأة مغربية وطفليها داخل منزلها بمدينة بيدرونيراس في كوينكا.
ووفق التحقيقات الأولية التي نقلتها الصحافة الإسبانية فإنها تشير إلى تورط طليقها البالغ من العمر 44 عاما، والذي يشتغل جزارا، في ارتكاب هذه الجريمة، حيث سبق له الاعتداء على طليقته. كما أن المحكمة كانت قد قضت بعدم الاقتراب منها.
الشرطة أوقفت المشتبه فيه مباشرة بعد اكتشاف الجثة، حيث تم إحالته على التحقيق لمعرفة ظروف وملابسات الواقعة.