اهتزت مدينة آسفي على وقع فاجعة انتحار تلميذة بالغة من العمر 17 عاما، من أعلى كورنيش أموني في أول أيام امتحانات الباكالوريا.
وبحسب مصادر محلية فإن التلميذة كانت تدرس بثانوية الحسن الثاني بآسفي.
المصادر رجحت أن يكون دافع الانتحار يتعلق بضبطها في حالة غش، وسحب ورقة الامتحان منها، وطردها خارج المؤسسة.